أما الكورتيزون .. فأظن أن الجميع لايخفى عليهم أضراره .. فالكورتيزون مادة طبيعية موجودة في الجسم وتفرزه الكبد .
بالإضافة إلى الفوائد الجمة التي يُمكن الحصول عليها بتناول الحبوب الصينية وجب التنويه على أن لها بعض الأضرار والتي قد تحدث على المدى البعيد أو بالإفراط في تناول الحبوب الصينية بكميات كبيرة تتخطى الجرعات الموصي بها من قبل الأطباء، حيث تتمثل الأضرار فيما يلي:
في البداية كانت تساعد على التركيز والقدرة على اكل أي شيء ....!
انقطاع الطمث (الدورة الشهرية) في سن مبكرة قبل الخامسة والأربعين
حدوث اضطرابات بدورة النوم بشكل قد يتسبب في حدوث الأرق في الكثير من الحالات.
والفلوريد يستعمل نادرا ، يحتاج إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد فوائده. وتشمل الآثار الجانبية ألم الساقين ، الغثيان والقيء.
يُنصح بعدم الزيادة في الجرعات بل الاعتماد على طريقة التدريج للبدء بقرص واحد فقط ثم يتم المُتابعة إلى زيادة الجرعة المُتخذة إلى قرص ونصف أو قرصين.
قد يحدث للبعض ردود أفعال تحسسية شديدة نتيجة التحسس لأي من المكونات الفعالة المكّون منها الحبوب الصينية تؤدي إلى: حدوث طفح جلدي.
تجربتي مع حبوب الميلاتونين للنوم
كما يجب الحرص بشأن المصدر الذي يتم الشراء من خلاله حيث يستوجب الحصول على المنتج من مصادر وعلامات تُجارية معروفة وموثوقة.
هو عشبة شهيرة ومعروفة في العالم كله ,, تندرج تحت هذا المسمى أنواع كثيرة : الجنسنج الصيني و الياباني و الكوري و والأمريكي والروسي ... الخ
استكمالًا للحديث حول الحبوب الصينية للتسمين فوائدها وأضرارها أضاف الأطباء أنه رغم الأضرار التي ذُكر أنها تتسبب فيها، إلا أنها لا تملك أي تأثير على الأمشاج الذكرية أو على عملية التبويض ولا حتى على الرحم، لذا لا داعي read more للقلق فيما يخص تأثير تلك الحبوب على القدرة الإنجابية.
إدراج الحبوب الصينية ضمن نظام غذائي صحي مع التركيز على ممارسة التمارين الرياضية يُساعد على بناء العضلات بالجسم وزيادة نسبة الكتلة العضلية.
يوفر التأثير العلاجي للجهاز الهضمي، لتحسين الجهاز الهضمي وامتصاصه العناصر الغذائية من قبل الجسم.